يشمل التمكين الوظيفي أحد المفاهيم والمهمة الحديثة في مجال إدارة الموارد البشرية وتطوير الأعمال. إنه فعال في أداء وظائف الموظفين ومنحهم القدرة والسلطة القرار المناسب للمشاركة في تطوير موظفي الشركة. يهدف إلى تحقيق التمكين الوظيفي لتحقيق القراءة من الفعالية والإنتاجية في مكان العمل، وزيادة مستوى الموظفين، والرغبة في تحقيق الأهداف المستهدفة.
أهمية التمكين الوظيفي:
1. لزيادة: عندما يشعر الفريق بأنهم قادرون على اتخاذ القرار والتأثير في مسار عملهم، يصبحون أكثر إنتاجية واهتمامًا فعالاً.
2. تحفيز الموظفين: التمكين يشجع على المشاركين الفعّالة نهائياً من رضا الموظفين عن وظائفهم والشركة بشكل عام. هذا يحدد من الكترونيات التغيب وطلب المقاله.
3. تطوير المهارات: عندما تتاح لهم فرصة التعلم واكتساب المزيد من المهارات من خلال مهامهم، يمكنهم تطوير مهاراتهم وزيادة خبرتهم.
4. لضمان: الحضور الذين يتألقون بالسلطة في اتخاذ القرار يمكن أن يبتكروا أكثر وإبداعاً في العمل، مما يمكن أن يفضي إلى حلول جديدة وفعالة.
عناصر التمكين الوظيفي:
1. الموجه والرؤية: يجب أن يكون التوجيه والرؤية موجهًا من قبل المديرين حول أهدافهم وتحقيقها.
2. المشاركة في اتخاذ القرار: يجب أن يشعر الفريق بأن أصواتهم مسموعة وأنهم يشاركون في اتخاذ القرار المناسب بمهامهم.
3. توفير المهام الملائمة: يجب تخصيص مهام لمهارات الموظفين وتحفيزهم للأقل قدر منهم.
4. توفير التدريب المتزايد: يجب تقديم فرص تطويرية خالية من التنوع ومهاراتهم.
5. التقدير والمكافأة: ينبغي تقديره ومكافأة الأداء المتميز لتشجيعهم على بذل المزيد من الجهد.
التحديات في تحقيق التمكين الوظيفي:
1. المنظمة: قد تواجه بعض المنظمات المضطربة في تغيير الثقافة لتشجيع التمكين الوظيفي.
2. التوازن بين التحكم والحرية: من الضروري العثور على ما يناسبهم بين من يمنح الموظفين الحرية في اتخاذ القرار واتخاذ الإجراءات اللازمة.
3. التدريب المتزايد: يمكن أن تكون إتاحة الفرص التعليمية المتطورة تحديًا ماليًا وتنظيميًا.
في النهاية، يمكن القول إن التمكين الوظيفي هو عامل مهم في تحسين أداء الموظفين ونجاح المنظمة. إن توجيه وتشجيع الموظفين ومنحهم السلطة قررنا أن يكون له تأثير إيجابي على الفعالية في مكان العمل، مما يستمر في تحق
